قفزت أسعار النفط لأكثر من سبعين دولارا للبرميل مع ترقب نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية وبعد أنباء عن تخفيض الرياض إمداداتها النفطية، مما ساهم في تعويض بعض خسائر الجلسة السابقة.
وارتفع الخام الأميركي الخفيف في العقود الآجلة تسليم الشهر المقبل سبعة دولارات، إلى 70.91 دولارا للبرميل.
وذكر مصدر أن السعودية (أكبر مصدر للنفط في العالم) خفضت صادراتها من الخام بنحو تسعمائة ألف برميل يوميا مقارنة مع مستوياتها في أغسطس/ آب الماضي.
وأسعار النفط الحالية تعتبر منخفضة كثيرا عن مستواها القياسي البالغ 147.27 دولارا يوم 11 يوليو/ تموز الماضي جراء اتساع تأثير الأزمة المالية العالمية ووصولها للاقتصاد الحقيقي وانخفاض الطلب بالولايات المتحدة (أكبر مستهلك للنفط في العالم) على الوقود وتراجع الطلب بدول أخرى كبرى أيضا.
وارتفع مزيج برنت القياسي الأوروبي بمقدار 1.99 دولار، إلى 62.25 دولارا للبرميل.
وارتفع الخام الأميركي الخفيف في العقود الآجلة تسليم الشهر المقبل سبعة دولارات، إلى 70.91 دولارا للبرميل.
وذكر مصدر أن السعودية (أكبر مصدر للنفط في العالم) خفضت صادراتها من الخام بنحو تسعمائة ألف برميل يوميا مقارنة مع مستوياتها في أغسطس/ آب الماضي.
وأسعار النفط الحالية تعتبر منخفضة كثيرا عن مستواها القياسي البالغ 147.27 دولارا يوم 11 يوليو/ تموز الماضي جراء اتساع تأثير الأزمة المالية العالمية ووصولها للاقتصاد الحقيقي وانخفاض الطلب بالولايات المتحدة (أكبر مستهلك للنفط في العالم) على الوقود وتراجع الطلب بدول أخرى كبرى أيضا.
وارتفع مزيج برنت القياسي الأوروبي بمقدار 1.99 دولار، إلى 62.25 دولارا للبرميل.