أظهر أحدث استطلاع للرأي تقلص الفارق بين المرشحين الديمقراطي والجمهوري للانتخابات الرئاسية الأميركية إلى خمس نقاط فقط، بالتزامن مع الكشف عن رسالة تحذر اليهود من مغبة التصويت لصالح الديمقراطيين وأن فوزهم في الانتخابات سيكون شبيها بالأحداث التي سبقت وقوع ما يسمى بالمحرقة اليهودية.
ففي آخر استطلاع للرأي أجرته رويترز وسي سبان ومعهد زغبي ونشرت نتائجه الأحد، تراجع الفارق بين مرشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية باراك أوباما ومنافسه الجمهوري جون ماكين إلى خمس نقاط.
ووفقا لهذا الاستطلاع، يتقدم أوباما على ماكين بواقع 49% مقابل 44% وذلك حسب الاستطلاعات التي تجري يوميا في صفوف الناخبين الأميركيين عن طريق الهاتف وبهامش خطأ يصل إلى 2.9%، علما بأن أوباما وفي استطلاع للرأي نشرت نتائجه الخميس تمكن من توسيع الفارق إلى 12 نقطة مئوية.
وعزا جون زغبي أحد القائمين على تنظيم هذه الاستطلاعات، هذه النتيجة إلى وجود مؤشرات تدل على ارتفاع معدل التأييد الشعبي لمرشح الحزب الجمهوري ماكين على حساب أوباما على خلفية تصريحات ماكين الأخيرة بالنسبة للوضع الاقتصادي في البلاد.
ففي آخر استطلاع للرأي أجرته رويترز وسي سبان ومعهد زغبي ونشرت نتائجه الأحد، تراجع الفارق بين مرشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأميركية باراك أوباما ومنافسه الجمهوري جون ماكين إلى خمس نقاط.
ووفقا لهذا الاستطلاع، يتقدم أوباما على ماكين بواقع 49% مقابل 44% وذلك حسب الاستطلاعات التي تجري يوميا في صفوف الناخبين الأميركيين عن طريق الهاتف وبهامش خطأ يصل إلى 2.9%، علما بأن أوباما وفي استطلاع للرأي نشرت نتائجه الخميس تمكن من توسيع الفارق إلى 12 نقطة مئوية.
وعزا جون زغبي أحد القائمين على تنظيم هذه الاستطلاعات، هذه النتيجة إلى وجود مؤشرات تدل على ارتفاع معدل التأييد الشعبي لمرشح الحزب الجمهوري ماكين على حساب أوباما على خلفية تصريحات ماكين الأخيرة بالنسبة للوضع الاقتصادي في البلاد.