طرحت مؤخرا شركتا تومي و " ZINK " التكنولوجية اليابانية في الأسواق المحلية أول كاميرا رقمية من نوعها مخصصة لأعمال التصوير الفوتوغرافي مزودة بطابعة داخلية، تتيح لمستخدميها مشاهدة الصورة فور التقاطها بثوان معدودة. وقالت تقارير صحافية إن تلك الكاميرا الجديدة التي أطلق عليها اسم " زياو"، وهي الكلمة التي تعني بالعربية "الصغيرة"، تشبه إلى حد كبير كاميرات البولارويد التي أذهلت العالم قبل سنوات، لكن الكاميرا "زياو" تتواءم بشكل أكبر مع متغيرات القرن الحادي والعشرين، بحسب ما أفاد مصنّعاها ويصل ثمنها الى 10000 دولار